حكم على تلميذ (12 عاما) أربع سنوات لاغتصابه فتاتين صغيرتين، الصبي هو واحد من اصغر المدانين بارتكاب جرائم.
استمعت المحكمة الى ضحاياه، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 11عام، المتضررين نفسيا من هذه المحنة.
أشار القاضي مارك براون إلى أن المتهم كان على علاقة صعبة مع والديه و قال " عدم وجود حدود وضوابط سلوكية كان عاملا في الاساءة و قد يكون ذلك ناجما عن علاقة الابن بأبيه كمثل اعلى".
وقال القاضي براون للصبي: "ارتكبت الجرائم الجنسية بسبب البلطجة، هل كنت تعرف ان ما فعلته كان خاطئا؟"
واضاف ان الصبي لديه مهارات فكرية وليس لديه احكام سابقة، ولكن لديه تاريخ في المشاكل السلوكية، والجيران اشتكوا من الشتائم التي يلفظها بصوت عال.
و بحسب موقع (دايلي ميل) قال القاضي براون أن سجنه فترة طويلة كان ضروريا "ليثق الشعب بالعدالة، اذ ان من الضروري توقيف الأطفال قبل ان يكبروا فيرتكبون جرائم خطيرة و يشكلون تهديدا للمجتمع ".
سالت دموع الصبي ، الذي جلس في قفص الاتهام في محكمة الجنايات ليفربول مع والدته، عندما حكم عليه بالاحتجاز و أدين بستة جرائم إغتصاب.
انه يعيش في بولتون، و عمره 11 سنة، كان يلعب 'المطاردة' مع ضحيته الأولى، التي كانت تبلغ 11 سنة ، فدفع بها في مواجهة حائط وحاول انزال سروالها .
و في مناسبة لاحقة، خلال لعب 'المطاردة'، دفعها الى الأدغال، و انزل سروالها و تموضع عليها واغتصبها. و حاول بعد ذلك اغتصابها شفويا.
و في مارس من هذا العام هجم الصبي على فتاة تبلغ سبع سنوات عندما كانت تلعب كرة القدم وطلب منها أن تذهب إلى "مكتبه" ، و أمرها ان تمارس الجنس عن طريق الفم و فعل الشيء نفسه لها، ثم باغتها و قام باغتصابها.
و قد أصبحت الضحية الأصغر تعاني من الكوابيس والتبول اللاإرادي.
محامي الدفاع، سايمون كريستي قال إن الادعاءات غير صحيحة، اذ ان الصبي اضطر لترك المدرسة بعد هذه المزاعم. و قد حث المحامي القاضي بفرض عقوبة خدمة المجتمع حيث يمكن اعادة تأهيل الصبي.
استمعت المحكمة الى ضحاياه، الذين تتراوح أعمارهم بين 7 و 11عام، المتضررين نفسيا من هذه المحنة.
أشار القاضي مارك براون إلى أن المتهم كان على علاقة صعبة مع والديه و قال " عدم وجود حدود وضوابط سلوكية كان عاملا في الاساءة و قد يكون ذلك ناجما عن علاقة الابن بأبيه كمثل اعلى".
وقال القاضي براون للصبي: "ارتكبت الجرائم الجنسية بسبب البلطجة، هل كنت تعرف ان ما فعلته كان خاطئا؟"
واضاف ان الصبي لديه مهارات فكرية وليس لديه احكام سابقة، ولكن لديه تاريخ في المشاكل السلوكية، والجيران اشتكوا من الشتائم التي يلفظها بصوت عال.
و بحسب موقع (دايلي ميل) قال القاضي براون أن سجنه فترة طويلة كان ضروريا "ليثق الشعب بالعدالة، اذ ان من الضروري توقيف الأطفال قبل ان يكبروا فيرتكبون جرائم خطيرة و يشكلون تهديدا للمجتمع ".
سالت دموع الصبي ، الذي جلس في قفص الاتهام في محكمة الجنايات ليفربول مع والدته، عندما حكم عليه بالاحتجاز و أدين بستة جرائم إغتصاب.
انه يعيش في بولتون، و عمره 11 سنة، كان يلعب 'المطاردة' مع ضحيته الأولى، التي كانت تبلغ 11 سنة ، فدفع بها في مواجهة حائط وحاول انزال سروالها .
و في مناسبة لاحقة، خلال لعب 'المطاردة'، دفعها الى الأدغال، و انزل سروالها و تموضع عليها واغتصبها. و حاول بعد ذلك اغتصابها شفويا.
و في مارس من هذا العام هجم الصبي على فتاة تبلغ سبع سنوات عندما كانت تلعب كرة القدم وطلب منها أن تذهب إلى "مكتبه" ، و أمرها ان تمارس الجنس عن طريق الفم و فعل الشيء نفسه لها، ثم باغتها و قام باغتصابها.
و قد أصبحت الضحية الأصغر تعاني من الكوابيس والتبول اللاإرادي.
محامي الدفاع، سايمون كريستي قال إن الادعاءات غير صحيحة، اذ ان الصبي اضطر لترك المدرسة بعد هذه المزاعم. و قد حث المحامي القاضي بفرض عقوبة خدمة المجتمع حيث يمكن اعادة تأهيل الصبي.
0 التعليقات:
إرسال تعليق